قامت الفنانة “غادة عادل” بنشر صوره لها هي و ابنتها “مريم” , يظهر فيها الشبه الكبير بينهما , انهالت التعليقات لعدم تصديق ان لغادة ابنة كبيرة بهذا السن , اذ اعتقد البعض انها اختها الصغرى , مما جعل الجمهور يتسائل حول السن الحقيقي للفنانة “غادة عادل “.
ولدت غادة عادل ببنغازي الليبية في عام 1974 , درست الاقتصاد في جامعة قار يونس , قبل ان تعود الى مصر و تبدأ مشوارها الفني بقيامها بعدة اعلانات و فيديو كليبات ,هذا قبل ان تدخل عالم التمثيل و تقوم بأول عمل لها في فوازير “ابيض واسود” , و انهالت العروض الفنية بعدها على غادة ة فشاركت في مسلسل “زيزينيا” , قبل ان تقتحم عالم السينيما و تقوم بدور البطولة في فيلم “صعيدي رايح جاي” مع الفنان “محمد هنيدي” و قامت بعدها ببطولة العديد من الافلام مثل “55 اسعاف , الباشا تلميذ , ملاكي اسكندرية” والعديد من المسلسلات ايضا مثل “مبروك جالك قلق , قلب ميت , سرايا عابدين “. اما عن حياتها الشخصية فتوفيت والدتها و هي بعمر السنتان و عاشت الباقي من حياتها مع زوجة ابيها , كما صرحت غادة عالم ان خالتها “شمس البارودي” كان لها فضل كبير في دخولها عالم السينيما, و من خلال اعمالها تعرفت على المخرج والمنتج “مجدي الهواري” الذي انتج و اخرج لها العديد من الاعمال و التي اسهمت في تالقها و نجوميتها , يذكر ان لغادة خمسة ابناء و هم “محمد , حمزة , مريم , عبدالله , عز الدين” .
قمررررررررررات هما الاتنين وانا بموت فى غادة
قمراااااااااااات هما الاتنين وانا بحب غادة كتير وربنا يخليهلها
الفنانة غادة عادل من الفانات المحترمات وانا اقدرها هي واسرتي وربنا يبارك لكم في اولادكم وفعلا بنوته زي القمر
ماشاءالله زى القمر
وصادمه ليه ما اهى اموره وزى العسل
مش صحيح
وفيها ايه يعني ؟ عادة جميله واحلى من بنتها وهي الاساس
ومفيش ام بتتدايق من بنتها حتى لو خطفت الاضواء منها مكنتش بينتها اصلا لو حتتدايق
بطلوا بقا افترى عالخلق
هذه طريقة مبتكرة للدعاية ليس لمن تلقبونهم بالفنانين فالامر لا يتطلب عندهم فنا بمعناه العلمي وهوحسن الاداء كما تعلمنا في الجامعة في الستينات رحم الله اساتذتنا ولكن الامر حاليا يتطلب اوراق البصل للبكاء و بعض المستحضرات للضحك واخرى للخوف وفضلا عن ذلك كله مؤهلات تمتلكها كل الفتيات والسيدات ولكن لمن تمتلك القدرة على اظهارها و لمن يقدمها الاربع الذين ستجرهم من رقابهم امام الله اذا حكم عليها بجهنم وهم ابوها واخوها وزوجها وابنها الى مذبحةالشرف و منصة اهدار الكرامة فنحن نرى من نجمات جهنم يتعرين ويتقلبن بين احضان هذا وذاك و تبدو لحومهن وعوراتهن رخيصة من اجل حفنة من الاموال على مرأي ومسمع من هؤلاء الاربع
نفس الملامح